أبو الفصاد والساعة

€17,00 €10,00 وفر €7,00

أبو الفصاد لن يتأخر هذا العام.


ملحوظة مهمة:

إهداء هذه القصة مع ساعة لـ "أبو فصاد" صغير عيد ميلاده الليلة، فكرة مبتكرة لجذب الأطفال لدخول عالم الساعات! يمكنكم سماع دقات قلوبهم الفرِحَة مع دقات هديتهم الجديدة.


بين العقرب والتِّرس موعد مهم

إذا صادف ولم يكن معك ساعة، وقابلت طائر "أبو الفصاد" في الطريق، وسألته: "كم الساعة"؟ هل تظنُّه سيقول لك الوقت، أم سيأخذك معه في رحلة تمران خلالها على سويسرا، بلد الساعات الأصيلة، ليتعلم كيف يقرؤها أو لا؟!


بالضبط، هذا ما حدث تمامًا في قصة "أبو الفصاد والساعة"، مثل أطفالنا الذين نضجر منهم كثيرًا. أبو الفصاد معه ساعة، ولكنه لا يعرف ما هو الموعد، وهذا ببساطة لأنه لا يعرف أهمية إشارة عقارب الساعة، ومن خلال اندهاشه واستغرابه لعالم التروس والعقارب، سنثير فضول صغارنا لتعلُّم قراءة الساعة أيضًا، وهم يمرون من خلال بلد وراء آخر على ريش أبي الفصاد. 


ثقافات مختلفة من خلال هجرة الطيور

يريد الطير المهاجر أبو الفصاد اللحاق بأفراد سِرْبه ليهاجروا معًا إلى مصر حيث الجو الدافئ، ويكتشف أبو الفصاد أنه يتأخر دومًا عن موعده، ليس لأنه لا يحترم مواعيده، بل لأن مهارة بسيطة تنقصه، وهي قراءة الساعة. وفي رحلته نتعرَّف معه على أهم ما يميز بعض الدول الأوربية مثل بلجيكا والدنمارك والسويد، وغيرها. 


"أبو الفصاد والساعة" قصة قصيرة مصوَّرة، تحكي من خلال لوحاتها وكلماتها عن مفهوم الهجرة، وأهمية التعرُّف على الثقافات المختلفة واحترام المواعيد. 

قصة: لميس خديجة عسلي 

رسوم: هيام صفوت

الفئة العمرية: +6 سنوات

نوع الغلاف: غلاف ورقي

مقاس الكتاب: ٢٣*٢٣ سم 

وزن الكتاب: ١٦٠ جرامًا