في سابع نومة
الكتاب الصوتي هو نسخة صوتية من الكتاب، يمكنك الاستماع إليها على موقعنا أونلاين بعد شرائه.
سوف تجد رابطًا إلكترونيًّا للكتاب الصوتي مباشرة بعد شرائه، وستجد الرابط أيضًا محفوظًا داخل حسابك على الموقع، حيث تستطيع الاستماع له مرات عديدة، ويظل متوفّرًا على حسابك دائمًا.
ملحوظة: عندما تشتري كتابًا صوتيًّا يمكنك الدفع أونلاين فقط عن طريق الفيزا أو الباي بال، وغير ذلك من وسائل الدفع أونلاين، ولا يمكن الدفع عند الاستلام في حالة شراء الكتاب الصوتي.
مرفق مع الكتاب الصوتي ملف pdf مليء بالأنشطة المتنوعة لطفلك.
القصص الصوتية تقوِّي الذكاء السمعي لطفلك وتعزِّز ثقته بنفسه؛ ليدخل عالم القراءة المستقلة بكامل تألقه.
ثلاث قصص صوتية مسموعة معبّأة بالدفء والحب والحنان، وهذا كل ما يحتاجه طفلك لنوم صحي بالليل، ولقضاء يوم ممتع بالنهار.
لكلوك فراولة!
قصة على نور البالون الفضي، ودفء صوت ماما، ونعومة ملمس الدبدوب والجوارب الملونة!
ما رأيك في عدّ وترتيب فِرَد الجوارب المبعثرة بدلًا من عدّ النجوم قبل النوم؟! هذه هي الطريقة الحديثة لمساعدة طفلك، ليس فقط ليروح في سابع نومة، بل لإنشاء روتين ليلي يساعده على أن يكون منظمًا ومرتبًا.
لكل زوج من الجوارب عند حلا قصة ارتبطت بخيالها، عندما حدّدت ماما قصة لكل شكل من الأشكال المرسومة على الجوارب.
فقصة "فراولة فلفل أحمر" المرتبطة بلكلوك مرسوم عليه فراولة، بالتأكيد تثير شغف حلا، ربما لأن فراولة تحولت لقرن فلفل بطريقة غير معروفة، أو لأن فلفلًا أحمر تنكر في شكل فراولة. فما بالكم برفٍّ كامل كله جوارب برسوم مختلفة؟ ألن يبنى هذا عالمًا خاصًّا من القصص الخيالية التي تفتح عقول أطفالنا وتنمّي إدراكهم؟! سنطلق العنان لخيال أولادكم عندما يسمعون مواء القطة، فيتخيلون جورب حلا، وعندما يسمعون صوت بوق السيارة، فيعرفون شكلٍ جوربها الثاني، وهكذا.
تندمج الأصوات مع الإلقاء في القصة لتهيئة الأجواء المناسبة تمامًا للنوم، ومع ذلك فإن "لكلوك فراولة" ليست فقط قصة رائعة لقبل النوم، بل إنها تنمّي مهارات أطفالنا الحسابية على مدار اليوم، وتقوي قدراتهم على الملاحظة، وهذا عن طريق الأنماط الموجودة على كل جورب، وربط الفِرَد مع بعضها.
لا تتثاءبوا الآن، فلدينا قصص أخرى!
أمير قصر البنفسج
على أنغام لحن السعادة والسرور، استعدّ الكناري والبلبل للمهرجان الكبير. ولكن، ماذا يحدث عندما تضيع كرة الأمير؟!
يستمتع الأطفال بالقصص التي لها تكملة، ولهذا يظهر لكلوك جديد بدوائر ليلكية، لتحكي ماما لحلا وحاتم، ابن خالتها، عن أمير قصر البنفسج، وفيها يضحك الأطفال على تكرارات حلا وحاتم وهما يتعلمان مفهومًا حسابيًّا مهمًّا جدًّا، وهو الأنماط أو الـpatterns، مع مبادئ بسيطة لجدول الضرب، بطريقة يشاركون فيها، ويكتشفون لذة جديدة لها.
أما عن قصر البنفسج نفسه، فموقعه في مكان لا يخطر على بال، ليس فوق تلة خضراء، ولا حبة فاصوليا حمراء! استمعوا لضحك أولادكم عندما يعرفون موقع القصر. لا تنتهي القصة بـ"توتة توتة"، بل تنتهي بنفس مكان القصر.
وأخيرًا، ينام الطفل في عالم من الخيال والعمليات الحسابية معًا!
مصباح جدو نور
على دقات الساعة، وخطوات جدو نور ونور مصباحه، نقضي الليلة!
للأجداد في القلوب محبة من نوع خاص، ولجدو نور مصباح مملوء ليس فقط بالزيت، بل بالحب والأحضان والعناية التي يرعى بها أحفاده.
فمع أصوات خطواته الدافئة، وقبلاته الحانية، نستمع لدعواته، ونشاهد بخيالنا كيف ينام الأطفال في أوضاع غريبة تمامًا، لكنها تشبه تلك الأوضاع التي ينام بها أولادنا فعلًا، وهذا ما يجعل القصة قريبة منهم ومن قلوبهم.
ولكن، لماذا يقوم جدو نور بزيارة شادي في غرفته مثلما فعل مع إخوته؟ ما السرّ يا تُرى؟ فلنتتبع خطوات أقدام جدو نور، ونستمع لما حدث.
والآن.. تصبحون على خير.